يعد المقطع، مثل العديد من مقاطع الفيديو الأخرى، التي أطلقتها شركة الروبوتات الأميركية في الماضي، شهادة غير عادية على قدرات الروبوتات.
ويتألق روبوت أطلس الشبيه بالبشر للشركة في الفيديو من خلال مجموعة متنوعة من التقلبات والالتفات والقفزات، وشاركت الروبوتات الشبيهة بالكلاب في الفيديو أيضا.
مختلف الآن
إن البراعة التقنية لشركة بوسطن ديناميكس لا خلاف عليها، حتى أن وكالة ناسا اقترحت إرسال وحدة من روبوتات الشركة المعدلة إلى المريخ؛ لكن التعاون السري للشركة مع قوات تطبيق القانون والجيش، أدى أيضا إلى مخاوف من أن تصبح الروبوتات أدوات للقمع أو حتى آلات للقتل.
ربما لهذا السبب اختاروا هذه الأغنية المعينة، وهي بالتأكيد أغنية بوب؛ لكنها تحتوي أيضا على كلمات حزينة.
المصدر : مواقع إلكترونية