الوثيقة | مشاهدة الموضوع - إعلاميات: هوشيار زيباري يتحرش ويتغزل أكثر مما يعمل
تغيير حجم الخط     

إعلاميات: هوشيار زيباري يتحرش ويتغزل أكثر مما يعمل

مشاركة » الخميس إبريل 18, 2013 4:21 pm

1.jpg
 
بغداد/ سكاي برس: هوشيار زيباري السياسي الكردي الطاريء على بغداد والذي تحوم حوله العديد من شبهات الفساد المالي والإداري، فضلا عن اتجاهه الواضح بأنه يعمل للأكراد بنسبة 90 بالمائة سواء في الدورتين التي شغل فيها منصب وزير الخارجية أو في الدورة الحكومية الحالية التي يشغل فيها منصب وزير المالية، رئيس إقليم كردستان المنتهية ولايته هدد مؤخرا حكومة بغداد بعدم المساس به وحكومة بغداد لم ترد، فهل يعلم السيد مسعود بارزاني أن هذا الذي يدافع عنه هو أكثر شخص يتحرش بالموظفات وهن من سن بناته ويتغزل كذلك بالضيوف الوافدين للوزارة سواء من داخل العراق أو من خارجه؟ وهذا ما أكدته عدة إعلاميات وموظفات.وقالت الصحفية ( أ ز ) انها "في عام 2011 كلفت من قبل وسيلة الإعلام بإجراء لقاء صحفي مع وزير الخارجية حينها هوشيار زيباري وبعد مراسلات عديدة مع مقربين من مكتبه الإعلامي حصلت الموافقة وتم تحديد الموعد"، مبينة أن "الذي حصل هو أنني اصطحبت مصورا وذهبنا وعندما رآني الوزير بالكاميرا طلب من الموظف الذي اصطحبنا أن أدخل لوحدي بدون كاميرا لنتحدث أولا بالمحاور التي سيتم تناولها، فوافقت على أساس المبدأ".وأضافت أن "الوزير بمجرد دخولي عليه مد يده للمصافحة، علما أن هناك إعلاميات لا يحبذن المصافحة، بعد ذلك ترك كرسي المكتب وجلس أمامي، علما أنني وضعت (اللوكو) على مكتبه وأمام كرسي المكتب، وأخذ يتطلع بي وكلما أحاول التمهيد لموضوع اللقاء الصحفي يرمي بكلام مجاملات، مثل ( مشاء الله انت جميلة) (شعرك، خصرك) ( خسارة انت في الإعلام) فضلا عن اسئلة شخصية مثل ( كم عمرك ، متزوجة أم لا، ما هي شهادتك)"، متسائلة "ما هو الداعِ لأن ينزل فيه شخص بمستوى وزير إلى هذا الحد من ثقل الذات؟".واكد مصدر من داخل مكتب وزير المالية ان " موظفات مكتب الوزير بشكل خاص يمتازن بأشكال جميلة جداً واجسام لافتة اما عن استمرارية العمل في المكتب فتكون حسب استمرارية العلاقة مع الوزير".فيما ذكر مصدر من داخل وزارة المالية التي يترأس وزارتها حاليا زيباري انه في ايام العمل الاعتيادية يقوم الوزير بجولة ميدانية يختار خلالها الموظفات الجميلات المظهر للعمل بمكتبه بشكل مقرب منه شخصيا، فضلا عن اقامته السهرات الخاصة في اماكن خاصة ودعوة الاعلاميات وموظفاته اليها".من جانب اخر اظهرت احدى الوكالات الاخبارية المحلية صور لزيباري في يخت رئاسي يحتسي الخمر برفقة نساء، فيما يعاني البلد من أزمة مالية كبيرة ساهمت في تأخر رواتب الكثير من موظفي الدولة العراقية، سيما موظفي إقليم كردستان العراق.وتساءلت الوكالة ايضا "لا نعرف أن مطالب حكومة الإقليم من بغداد بصرف رواتب موظفيها سيكون من ضمنها الأموال التي يصرفها زيباري على سهراته الخاصة"..... شاهد الرابط:http://awaniq.com/ar/news/16670/%D8%A8%D8%A7%D9%84%D8%B5%D9%88%D8%B1-%D8%B2%D9%8A%D8%A8%D8%A7%D8%B1%D9%8A-%D9%81%D9%8A-%D9%8A%D8%AE%D8%AA-%D8%B1%D8%A6%D8%A7%D8%B3%D9%8A-%D9%85%D8%B9-%D9%86%D8%B3%D8%A7%D8%A1وعلى ما يبدو أن أكثر السياسيين والنزاهة يعلمون جيدا ما يقوم به الوزير زيباري ووزراء آخرون، إلا أن الأمر أيضا للمجاملات السياسية بغض النظر وعدم فضح هكذا أمور تحدث بالخفاء.


اخبار العراق: حصلت “اخبار العراق”، على وثائق سرية قديمة صادرة بتاريخ (3/4/1999)، تظاهر مدى اخلاص وزير المالية الحالي هوشيار زيباري من خلال مديح جهاز المخابرات بزمن صدام حسين.

وبحسب تلك الوثائق، فأن “هوشيار همزة سليمان زيباري” كان من العناصر المخلصة والمتعاونة طيلة فترة علاقته بجهاز المخابرات العراقي آنذاك، اذ كان يعمل بصفة منسب على السفارة العراقية في رومانيا.

ولشدة اهتمام جهاز المخابرات في عهد نظام صدام بزيباري وخدماته التي كان يقدمها، كان رئيس جهاز المخابرات يفاتح رئاسة الجمهورية للأبقاء عليه في المواقع التي يعمل بها واستئناءه من أي إجراءات إدارية فضلا عن منحه تسهيلات أخرى تشير إليها الوثائق.
9.jpg
 
العناوين الاكثر قراءة









 

العودة إلى فيديو

cron