البطولات الرخيصة..
الى متى تبقى بطولاتكم الرخيصة ، وهنالك قطيع يؤمن بالعبودية الطوعية، ويصدق ويحترم الزيف ويكره الحقيقة..
البعض كحمار الناعور نعرفة موجود من الجرس الذي وضعته امريكا في رقبته..
عشرون عاما مضت والشعب يحلم بكهرباء شبه مستقر. وغيرها من الانشطة.
جوقات من الكائنات البشرية استلمو مقاليد دولة غنية ذات ارث حضاري وموقع جغراقي ، ولم يجيدو لعبة السياسة والمناورة بل ينظرون الى جيوبهم فقط..اولوياتهم الثأر والبعض ينظرون الى الشعب بدونية ويستكثرون عليهم العيش الكريم..
صنعوا قطعان من البشر يسوقوهم حسب مايشائون ..
لا يملكون حلول نهائية بل انصاف الحلول وتترك النهايات سائبة..
لايعرفون غير الثرثرة
مع احترامي للبعض.
بطولات رخيصة خارج سياق الدولة والدستور مجرد ظواهر صوتية فقط وتحاول خلق انجازات رخيصة وهمية
يعتبرها الساذج والبوهيمي انها منجز خاصة من الجانب الديني الذي وفر لهم بيئة خصبة لنفوذ تناقضاهم .